محتوى الصفحة
أوضحت الدكتورة حمدة السليطي مدير هيئة التقييم بالمجلس الأعلى للتعليم عن النجاحات الرئيسية للاستراتيجية في حقل التعليم وتناولت التحديات والتوجهات المستقبلية . وتطرقت الى مصادقة دولة قطر على الأهداف الإنمائية للألفية عام 2000 والى اهتمام القيادة الرشيدة للدولة بالتعليم النوعي ودور التعليم في التنمية الشاملة بجانب تعاون وتكاتف كافة الأجهزة والقطاعات وأثره في سرعة تحقيق الأهداف الإنمائية. وقالت إن رؤية قطر الوطنية ٢٠٣٠ تهدف إلى إرساء مجتمع أساسه العدل والإحسان والمساواة. وفي مجال التعليم والتدريب تهدف إلى بناء نظام تعليمي يواكب المعايير العالمية العصرية، ويوازي أفضل النظم التعليمية في العالم، ويتيح هذا النظام الفرص للمواطنين لتطوير قدراتهم، ويوفر لهم أفضل تدريب. أقرأ المزيد
